مع كبر سن روبرت ميردوخ، ملياردير الصحافة العالمية، وتحويله كثيرا من نشاطاته إلى أولاده وبناته، ومع زيادة المنافسات بين هؤلاء، ظهرت ابنته إليزابيث ميردوخ، ولم يكن يعرف عنها حب الظهور. وأعلنت تمردها، ليس على إمبراطورية والدها، ولكن على ما هو أهم من ذلك، وسألت في جرأة: هل الصحافة من أجل الربح أو من أجل